• الصفحة الرئيسية
  • أعمالنا
  • إتصل بنا
  • الرئيسية
  • المدونة
  • أقسام
    • مقالات
    • أخبار
    • حوارات
  • الواجهة
  • أقسام
    • فيديوات
    • الجديد
my4u
الصفحة الرئيسية قطة في المطر /ارنيت همنجواي/ ترجمة زعبم الطائي قطة في المطر /ارنيت همنجواي/ ترجمة زعبم الطائي

قطة في المطر /ارنيت همنجواي/ ترجمة زعبم الطائي

في 06:36:00 قطة في المطر /ارنيت همنجواي/ ترجمة زعبم الطائي













قطة في المطر
إرنست همنجواي
ترجمة : زعيم الطائي



في كل مرة اقدم فيها على ترجمة عمل أدبي يبرز في وجهي سؤال لايتناسب مع اجابته : ماموقع المترجم من كل هذا الجهد؟ ، ثم يستمر شعور الخشية بعد الخيبة من ان يكون احد ما قد سبقك وترجم نفس العمل دون ان يمتلك دقتك واخلاصك للغتك وعدم تهاونك في اتمام وانجاز ماتنشد ، سيما وان البعض يتصور ان عملا قد ترجم من قبل صار ت ممنوعة ترجمته مرة اخرى كصك انتداب ابدي ..وانا اعط بلا مكابرة لكل ذي حق حقه ، فالصعوبة التي يصادفها المترجم تفوق الوصف ،اولها البحث عن عمل جميل وملائم للقراءة وممتلكا شرط العمل الأدبي النافع ، اضافة الى حجمه كعمل يمكن نشره بسهولة لقصره بمايناسب النشر في مجلة او صحيفة او موقع ادبي ،، فالقصة في اللغات الاخرى تمتاز بالطول والاسهاب حتى تقترب بعض الأحيان من حجم الرواية القصيرة ،بحيث سيتعذر نشرها في اللغة العربية الا في كتاب مستقل ، ومعروفة ظروف نشر الكتا ب في لغتنا . ناهيك عما يتطلبه دور االمترجم من قراءة اعمال كثيرة لاتستحق الترجمة بتاتا ، والتوقف على الأختيارات المناسبة والكاتب المناسب ، لذلك بات ضروريا البدء بترجمة الأعمال التي احببتها واعاقتني ترجماتها السابقة عن ادراك سر كمالها وديمومتها ، ومن هذه الأعمال هذه القصة التي ترجمت الى العربية بشكل سيئ رغم قيام العديدين بترجمتها ، فلم يهتم لها احد ، وهي من الأعمال الكبيرة رغم قصرها و التي تعد كأ مثولة في فن الكتابة القصصية واسلوب همنجواي الفريد الذي ظل مسيطرا على اجواء الكتابة والأساليب القصصية طوال فترة القرن الماضي ،لعل القارئ يكتشف من جديد سر قوة وتأ ثير هذه القصة التي لايخلو كتاب تدريسي في النقد االأدبي من الأشارة اليها، رغم انها اتت في مشهد واحد وزاوية نظر لعين ٍ لاتنسى تشبه عينا للكاميرا المحايدة .انها قصة العزلة والرغبات الدفينة والحوارات المتوترة وفقدان التواصل المفروض بين اقدار البشر . 


المترجم

كان هناك امريكيان فقط قد توقفا عند ذلك الفندق ،لم يتعرفا بأي احد من النزلاء بعد ،فاتخذا طريقهما بين السلالم العليا، عابرين الممر المؤدي نحو غرفتهما في الطابق الثاني ، بمواجهة البحر ، والتي تطل ايضا على متنزه عمومي يتوسطه نصب تذكاري للحرب، حيث اصطفت عدة نخلات ،مع بضعة مصاطب طليت باللون الأخضر .
دائما في الأجواء الصافية يرتاد أحد الرسامين المكان مصطحبا حاملة لوحاته ، فقد كان الفنانون يعشقون الطريقة التي نبتت بها اشجار النخيل العالية ، وألوان الفنادق البراقة المقابلة للحدائق والبحر.

.كان نفر من الايطاليين قد جاؤوا من مناطق نائية بغية مشاهدة النصب البرونزي الذي اخذ شكله بالالتماع بعد تساقط قطرات المطر .والتي كانت تنثال من خلال شجيرات النخل ،مكونة بركاَ مائية ضحلة تجمعت بين الممرات المغطاة بالحصى ،وتحت وابل الامطاراخذ البحر يتكسر في خط طويل متعرج وهو ينزلق عائدا نحو الشاطئ، ثم يندفع عاليا في خط طولي متكسر آخر متراجعا بعد اشتداد غزارتها .
غادرت العربات ساحة النصب ، وفي المقهى عبر الساحة ، توقف احد الندل عند المدخل مصوبا نظراته الى الخارج ، حيث المكان الخالي.
وقفت زوجة الامريكي عند شباكها ، متطلعة ،فخارجا اسفل الشباك ، عند اليمين جلست قطة صغيرة ، انكمشت مرتجفة تحت احدى الموائد الخضرالمبللة ،وهي تناظل ان لاتصيبها القطرات عند نزولها ، قالت الزوجة :
- انا ذاهبة تحت لجلب تلك القطيطة .
عرض زوجها وهو في فراشه:
- انا سأذهب ..

- كلا ، سوف أأتي أنا بها ، المسكينة تحاول جاهدة تفادي البلل تحت المنضدة .
عاد الزوج الى القراءة ، مستندا على وسادتين عند قدمي السرير ، قال لها:
- حاذري ان تبتلي ..
نزلت الزوجة الى الطابق الأول ، فتوقف صاحب الفندق العجوز الطويل وحياها بأنحناءة حين مرت بمكتبه، وقد كانت منضدته الى الركن القصي من غرفة الأدارة ، احبت المرأة شكله ، قالت : - مساء الخير .
- نعم ، نعم سنيورة ، ياله من جو فظيع .
وبقي في مكانه عند الركن البعيد القليل الضوء من الغرفة ، بدت الزوجة معجبة به ، اعجبتها طريقته وجديته القاتلة حينما يواجه شكوى من احد ما ،اعجبها وقاره واسلوبه في تقديمه الخدمات اليها، احترامه لمركزه في الادارة،
قطة في المطر ~لإرنست همنجواي ~
كماأحبت شيخوخته ، صرامة وجهه ،ويديه الضخمتين .شعرت نحوه بميل كبير.
ذهبت لفتح الباب وجالت ببصرها خارجا ، وقد اشتد في تلك الأثناء زخ المطر ، عبر رجل الساحة الفارغة امامها متجها صوب المقهى وقد أئتزر واقيا مطريا ،ستكون القطة قد اتخذت لها مكانا عند الجانب الايمن ،و ربما قد ابتعدت قليلا حيث الرواق، وبينما هي متوقفة عند المدخل ، فتحت مظلة الى جوارها من قبل خادمةالغرف ، (علينا ان لاندع البلل يصيبك) ابتسمت وهي تكلمها بالأيطالية ،بالطبع قد ارسلها مدير الفندق ، جدت في السير على الممر الحصوي ، تتبعها الخادمة باسطة المظلة فوقها ، حتى وصلت الى المكان الذي يقع اسفل شباكها تماما،وجدت الطاولة في موضعها خضراء لامعة وقد غسلها المطر ، غير ان القطة لم تعد هناك.
اصيبت فجأة بالخذلان فنظرت اليها الخادمة متسائلة :
- سنيورة ، هل فقدت شيئا ؟
اجابت الفتاة الامريكية :
- كانت هنا قطة .
-قطة ؟
- نعم قطة .
- قطة ( ضحكت الخادمة ) قطة في المطر ..
- نعم ( قالت ) اسفل الطاولة،بعد ذلك ، اوه ، انا اريدها،اريد تلك القطيطة من كل قلبي .
اقطبت ملامح الخادمة حين حدثتها بالانكليزية قالت:
- سنيورة ، تعالي ..علينا ان نعود الى الداخل ،سوف تبتلين .
اجابتها الفتاة الامريكية :
- اظن ذلك .
قطة في المطر ~لإرنست همنجواي ~
سارتا عائدتين عبر ممر الحصى، دلفت المرأة خلال الباب بينما تأخرت الخادمة خارجا ، كي تغلق المظلة ، حالما عبرت الفتاة الامريكية مكتب الفندق بادرها المدير بانحناءةاخرى من خلف منضدته ، لازمها شعور بالانقباض ، واحساس داخلي بالغ الصغر ،فقد جعلتها انحناءة الرجل في تلك اللحظة تزداد ضئالة ولكنها في الوقت نفسه اشعرتها بأهميتها ومكانتها الحقيقية ،كان ذلك اشبه بشعور آني واحساس لامتناه بالوجود والرفعة والسمو. صعدت السلم ، وحين فتحت باب الغرفة ، كان جورج لايزال مستلقيا على الفراش مستمرا في قراءته .
- هل جلبت القطة ؟ سألها وهو يضع الكتاب جانبا ،
- لقد ذهبت .
راح يفرك عينيه لأراحتهما من القراءة ،تساءل : - عجبا ، اين تراها ذهبت ؟
جلست هي على حافة الفراش ،قالت :
- كنت راغبة كثيرا بالاحتفاظ بها ،لاأعرف لماذا أردتها بهذا الاصرار ،اردت تلك القطيطة المسكينة ،.أتراه شيئا مسرا وجود قطيطة بائسة تحت الامطار؟
عاد جورج الى المطالعة ، فانتقلت هي الى الجلوس امام منضدة مرآة الزينة،
وطفقت تنظر نفسها في مرآة يد صغيرة ،تطلعت تدرس وجهها من الجانب ،
بدأت اولا بأحد الجوانب ، ثم انتقلت الى الجانب الأخر ، بعد ذلك أخذت تتطلع بعناية الى مؤخرة رأسها وعنقها .

- هل تعتقد انها فكرة جيدة لو جعلت شعري ينمو اطول ؟
تساءلت وهي تنظر الى بروفيل وجهها ثانية .التفت جورج واخذ يتملى منظر عنقها من الخلف ، شعرها المقصوص مثل الاولاد .
- احبه على هذه الحال .
قالت : - لقد تعبت من ذلك ، تعبت من كوني ابدو اشبه بصبي.
اعتدل جورج مغيرا وضعيته في الفراش ، فلم يعد لمشاهدتها منذ ان ابتدأت بمحادثته. قال :
- ولكنك تبدين جميلة ولطيفةهكذا،سحقا .
أعادت المرآة الى الجرارة ، وقامت متجهة نحو الشباك ، تنظر بعيدا وقد خيم خارج الغرفة الظلام .قالت :
- ارغب ان ادفع شعري الى الخلف وأشده بنعومة ، اعمل منه عقدة كبيرة تنحدر الى الظهر ، تلك هي مشاعري ، ارغب بامتلاك قطة صغيرة اجلسها في حجري ، وتقر كلما ربتت فوق رأسها يداي .
تمتم جورج وهو على فراشه :
- نعم ...

-كما أرغب تناول طعامي على مائدة بالأواني الفضية خاصتي تحت ضوء الشموع ، ارغب بمقدم الربيع ، وتمشيط شعري في الهواء امام المرآة ،اريد قطة وبعض الفساتين الجديدة .
- اوه ، اصمتي ، وخذي لك شيئا تقرأينه ..
قال جورج ذلك وتابع قراءته ثانية .،فعادت هي تحدق خارجا من خلال النافذة ، كان الظلام قد ازداد حلكة ومازال المطر يتساقط باستمرار فوق الشجر:
- على اية حال ، اريد قطة ،(قالت ) اريد قطة ، اريدها الآن ، اذا لم يكن بوسعي ان احيا بسرور وان امتلك شعرا طويلا ،فبامكاني الحصول على قطة صغيرة .
لم يكن جورج مصغيا لكلامها وقد انشغل تماما بمطالعة كتابه ، فبقيت زوجته ترقب النافذة وتتطلع الى الأنوار التي بدأت تغمر الساحة .بينما كان احدهم يطرق الباب .
-ادخل ..
قال جورج ناظرا من فوق كتابه .كانت الخادمة تقف في الممر عند الباب ، ممسكة بقطة شعرها بلون درع السلحفاة ، تخلصت القطة من قبضتها بعناد وراحت تتأرجح عكس الأتجاه محاولة النزول :
- عفوا ..(قالت ) طلب مني المدير احضارها من اجل السنيورة . 
شارك المقال :
Tweet
✚

مقالات ذات صلة

التالي
المشاركةالتالية
السابق
المشاركة السابقة

تحويل كودإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء

شكرا لمشاركتنا رأيك
Inscription à : Publier les commentaires (Atom)
  • Facebook
  • twitter
  • googleplus
  • youtube
  • linkedin

الأكثر زيارة

  • قصة  فرنك المجنون
    قصة فرنك المجنون
  • قواعد العشق الأربعون
    قام شمس التبريزي بتأليف 40 قاعدة للعشق، وسميت (قواعد العشق الأربعون) والتي لخصتها الكاتبة التركية ألف شفق بروايتها التي تحمل الإسم نفسه . ...
  • تحميل: محمد السيد الغتوري: مش عيب! رواية.
    تحميل: محمد السيد الغتوري: مش عيب! رواية.
    محمد السيد الغتوري: مش عيب! رواية. دار حمارتك العرجا للنشر الإلكتروني: ط1، أغسطس 2015. رابط الكتاب للتحميل من الهاتف والكمبيوتر والأجهزة الأ...
  • تحميل: جمال الجزيري: طقوس العبور: رواية قصيرة.
    تحميل: جمال الجزيري: طقوس العبور: رواية قصيرة.
    جمال الجزيري: طقوس العبور: رواية قصيرة. دار حمارتك العرجا للنشر الإلكتروني: ط1، أغسطس 2015. رابط الكتاب للتحميل من الهاتف والكمبيوتر والأجهز...
  • (pas de titre)
    (pas de titre)
  • دار كتابات جديدة للنشر الإلكتروني: تحميل: هدى كفارنة: ورد الروحِ: 32 قصيدة.
    دار كتابات جديدة للنشر الإلكتروني: تحميل: هدى كفارنة: ورد الروحِ: 32 قصيدة. : هدى كفارنة: ورد الروحِ: 32 قصيدة. دار حمارتك العرجا للنشر الإل...
  • نحن نسرق كل يوم / دنيا فاضل فيضي
    نستيقظُ كلّ يوم على جملةٍ من النشاطات التي تستوقفنا كلّ دقيقة. إلتزاماتٌ ومهام نقومُ بها مرحّبين تارة، ومُرغمين عليها تارة أخرى. أنّه إستنزا...
  • قطة   في المطر /ارنيت همنجواي/ ترجمة زعبم الطائي
    قطة في المطر /ارنيت همنجواي/ ترجمة زعبم الطائي
    قطة في المطر إرنست همنجواي ترجمة : زعيم الطائي في كل مرة اقدم فيها على ترجمة عمل أدبي يبرز في وجهي سؤال لايتناسب مع اجابته : ماموقع المترجم ...
  • نظام التفاهة /الان دونو
      وصف الكتاب كتاب نظام التفاهة هو كتاب صدر باللغة الفرنسية تحت عنوان: La médiocratie حيث يعرض فكرة مفادها أننا نعيش فترة مختلفة عن فترات ا...
  • تحميل: محمود الرجبي: القدس الحزينة: هايكو لفلسطين. دار كتابات جديدة للنشر الإلكتروني: ط1، نوفمبر 2015.
    تحميل: محمود الرجبي: القدس الحزينة: هايكو لفلسطين. دار كتابات جديدة للنشر الإلكتروني: ط1، نوفمبر 2015.
    محمود الرجبي: القدس الحزينة: هايكو لفلسطين. دار كتابات جديدة للنشر الإلكتروني: ط1، نوفمبر 2015. http://www.mediafire.com/?rjp03c49asb0w1w ...

الأقسام

  • /كارثة المنجم في نيويورك /هاروكي موراكامي/ ترجمة خالد الجبيلي
  • أزهار التحرير/اميليا/ ترجمة/قصيدة مترجمة
  • أزهار الشر/ بولدير/ كتب/ تحميل /انسان/شهوة
  • أمين الزواي/ كاتب/ حوار/ الصباح الجديد
  • أيمن المارديني
  • اتصل بنا
  • احمد الناجي/ سماح سليم/ النقد/الادب
  • اعترافات كرسي الانتظار/ بشرى رسوان/ تحميل / رواية
  • الأكاليل الثلاثة /رواية /فرانسوا جراد
  • الرحيل قصه مترجمة
  • السجينة/ مليكة أوفقير
  • السياسة / العنف/ سوريا/ دراسة
  • الشاهد/ نجيب طلال/ كتب/ تحميل
  • المبعوث/اصدار/كاتب/كتاب/محمد مجدي يوسف
  • المدونة
  • المهدي نقوس/حور/ الكاتب المغربي
  • النقد الأدبي
  • تحميل/ كارت أحمر/ مسرحية /تحميل مجاني
  • تفويض/ شيرزاد/ همزاني
  • حكابات ألف نيلة ونيلة / احمد سيد طه/ رواية
  • سلسلة إبيجرامات وشذرات وتوقيعات
  • سلسلة الرواية العربية المعاصرة
  • سلسلة الشعر العربي المعاصر
  • سلسلة القصة العربية المعاصرة
  • سلسلة النقد الأدبي ونظريات الأدب
  • سلسلة كتب مترجمة للعربية
  • سلسلة نصوص الهايبون
  • شروحات
  • عبد الرحمان الابنودي/ قراءة/فيديو/ مصر/ مجتمع/يامنة
  • عن الدار
  • غرف النساء/ ترجمة/ ورسان شاير
  • فلاسفة/ تحميل/
  • فن الشارع / شاهد/ اجمل /فيديو/رسوم
  • فيديوهات
  • قدرات/ خارق/ررجال /الساموراي
  • قصائد نانو/ محمود الرجبي
  • قصة /فرنك المجنون/ النبي/ المانيا
  • قصيدة/ شارل بولدير/الزحام
  • قطة في المطر /ارنيت همنجواي/ ترجمة زعبم الطائي
  • كتب/ نقد/ دراسات/ ابداع/ جمال الجزيري/ ومضات/ هيفاء / الابداع و الحضارة / محمود الرجبي/ أدب /تحميل/ مجاني
  • ليو تولستوي/ترجمة/مقال/روسيا/ الملوك/الانجيل
  • ما لم يخبرني به أبي عن الحياة / كتب/ مسموعة
  • محمود درويش / انتظرها / قصيدة
  • محمود درويش/ مكابرة/ قصيدة/ فلسطين/أتعرفها
  • معرض / كتاب/ جمال الجزيري/ العربي/ الالكتروني
  • مغارة الشعر/اخبار الأدب/ شعراء/ربيحة/الاردن
  • مكتوب على الجبين / سيرة ذاتية /مصصر/جلال امين
  • مي زيادة/حب/ جبران خليل جبران/رسالة
  • نبيل محمود/ حوار/ الشاعر/ قصيدة
  • نعوم تشومسكي/داعش/ الاسلام
  • يوسف زيدان/ الصوفية /داعش/ المفكر/ الجزء الصوفي

الأرشيف

  • ►  2021 (5)
    • ►  juin (5)
  • ▼  2016 (17)
    • ▼  mars (6)
      • السجينة/ مليكة أوفقير
      • الرحيل قصه مترجمة
      • /كارثة المنجم في نيويورك /هاروكي موراكامي/ ترجمة ...
      • قطة في المطر /ارنيت همنجواي/ ترجمة زعبم الطائي
      • المفكر يوسف زيدان عن داعش
      • قصة فرنك المجنون
    • ►  février (11)
  • ►  2015 (185)
    • ►  novembre (126)
    • ►  octobre (34)
    • ►  septembre (22)
    • ►  avril (3)

my4u

Fourni par Blogger.
© 2014 my4u جميع الحقوق محفوظة
تصميم مدونة عرب ويب